المساج الفرعونى
تقول ندى إسماعيل أنه بعد قراءة العديد من الكتب عن طرق العلاج أيام الفراعنة، تأكدت من أن الفراعنة كانوا يلجئون للمساج كنوع من العلاج. وتوضح ندى أن هذا ثابت من خلال الرسومات الموجودة على جدران المعابد الفرعونية، وقد وَجدت ندى أيضاً أن كثير من طرق العلاج التى كانت تستخدم أيام الفراعنة تستخدم اليوم فى الطب الحديث.
لهذا السبب قررت ندى إضافة بُعد فرعونى لبعض العلاجات وأنواع المساج التى يوفرها المركز. أضافت ندى إلى المساج الفرعونى زيت اللوتس (وهو نوع من الزيوت الفاخرة غالية الثمن التى تستخرج من زهرة لوتس النيل)، وزيت البابونج. تقول ندى: "هذان النوعان من الزيوت يحسنان الدورة الدموية، لذا إذا كان شخص على سبيل المثال يعانى من شلل، فعمل مساج باستخدام هذه الزيوت يمكن أن يساعد فى عملية شفاء المكان المصاب بالشلل عن طريق تنشيط الدورة الدموية فى هذا المكان."